×
☰ فهرست و مشخصات
وسائل الشيعة1

4 باب اشتراط التکلیف بالوجوب و التحریم بالاحتلام أو الإنبات مطلقا أو بلوغ الذکر خمس عشرة سنة و الأنثى تسع سنین و ص 42

عَشْرَةَ سَنَةً وَ عَدَمِ عَقْلِ الْجَارِيَةِ قَبْلَهَا لِمَا مَضَى «1» وَ يَأْتِي مَا يَدُلُّ عَلَى ذَلِكَ وَ عَلَى التَّمْرِينِ فِي مَحَلِّهِ «2» وَ يُمْكِنُ حَمْلُ حُكْمِ الْغُلَامِ عَلَى الِاسْتِحْبَابِ وَ حُكْمِ الْجَارِيَةِ عَلَى أَنَّ مَفْهُومَ الشَّرْطِ غَيْرُ مُرَادٍ.
 «3» 5- بَابُ وُجُوبِ النِّيَّةِ فِي الْعِبَادَاتِ الْوَاجِبَةِ وَ اشْتِرَاطِهَا بِهَا مُطْلَقاً
83- 1- «4» مُحَمَّدُ بْنُ يَعْقُوبَ عَنْ عَلِيِّ بْنِ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِيهِ عَنِ ابْنِ مَحْبُوبٍ عَنْ مَالِكِ بْنِ عَطِيَّةَ عَنْ أَبِي حَمْزَةَ عَنْ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ ع قَالَ: لَا عَمَلَ إِلَّا بِنِيَّةٍ.
__________________________________________________
 (1)- مضى في الحديثين 3 و 4 من هذا الباب.
 (2)- يأتي في:
أ- البابين 1 و 2 من أبواب من تجب عليه الزكاة و من لا تجب عليه من كتاب الزكاة.
ب- الباب 4 من أبواب زكاة الفطرة من كتاب الزكاة.
ج- الباب 29 من أبواب من يصحّ منه الصوم من كتاب الصيام.
د- الباب 12 من أبواب وجوب الحجّ و شرائطه من كتاب الحجّ ه- الباب 14 من أبواب عقد البيع و شروطه من كتاب التجارة.
و- البابين 44 و 45 من أبواب أحكام الوصايا من كتاب الوصايا.
ز- الباب 74 من أبواب أحكام الأولاد من كتاب النكاح.
ح- في الحديث 9 من الباب 6 من أبواب عقد النكاح و أولياء العقد من كتاب النكاح.
ط- الباب 32 من أبواب مقدمات الطلاق و شرائطه من كتاب الطلاق.
ي- الباب 22 من أبواب الشهادات من كتاب الشهادات.
ك- الباب 9 من أبواب حدّ الزنا من كتاب الحدود و التعزيرات.
ل- الباب 5 من أبواب حدّ القذف من كتاب الحدود و التعزيرات.
م- الباب 28 من أبواب حدّ السرقة من كتاب الحدود و التعزيرات.
ن- الباب 36 من أبواب القصاص في النفس من كتاب القصاص.
 (3)- الباب 5 فيه 10 أحاديث.
 (4)- الكافي 2- 84- 1، و يأتي في الحديث 1 من الباب 1 من أبواب النية من كتاب الصلاة.

046
وسائل الشيعة1

7 باب کراهة نیة الشر ص 57

الْكَرَاهَةِ «1».
 «2» 8- بَابُ وُجُوبِ الْإِخْلَاصِ فِي الْعِبَادَةِ وَ النِّيَّةِ
123- 1- «3» مُحَمَّدُ بْنُ يَعْقُوبَ عَنْ عَلِيِّ بْنِ إِبْرَاهِيمَ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى عَنْ يُونُسَ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُسْكَانَ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع فِي قَوْلِ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ حَنِيفاً مُسْلِماً «4»- قَالَ خَالِصاً مُخْلِصاً لَيْسَ فِيهِ شَيْ‏ءٌ مِنْ عِبَادَةِ الْأَوْثَانِ.
124- 2- «5» وَ عَنْ عِدَّةٍ مِنْ أَصْحَابِنَا عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ خَالِدٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ فَضَالَةَ بْنِ أَيُّوبَ عَنِ السَّكُونِيِّ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ: قَالَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ ع فِي حَدِيثٍ وَ بِالْإِخْلَاصِ يَكُونُ الْخَلَاصُ.
125- 3- «6» وَ عَنْهُمْ «7» عَنْ سَهْلِ بْنِ زِيَادٍ عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَسْبَاطٍ عَنْ أَبِي الْحَسَنِ الرِّضَا ع أَنَّ أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ ع كَانَ يَقُولُ طُوبَى لِمَنْ أَخْلَصَ لِلَّهِ الْعِبَادَةَ وَ الدُّعَاءَ وَ لَمْ يَشْغَلْ قَلْبَهُ بِمَا تَرَى عَيْنَاهُ وَ لَمْ يَنْسَ ذِكْرَ اللَّهِ بِمَا
__________________________________________________
 (1)- يأتي في- أ- البابين 11 و 12 من أبواب مقدّمة العبادات.
ب- الحديث 13 من الباب 40 من أبواب جهاد النفس من كتاب الجهاد.
ج- الحديث 14 من الباب 43 من أبواب جهاد النفس من كتاب الجهاد.
 (2)- الباب 8 فيه 11 حديثا.
 (3)- الكافي 2- 15- 1.
 (4)- آل عمران 3- 67.
 (5)- الكافي 2- 468- 2.
 (6)- الكافي 2- 16- 3.
 (7)- علق المؤلّف هنا بقوله-" و عنهم" في هذا الباب و غيره من باب الاستخدام، لان العدة التي تروي عن ابن خالد غير العدة التي تروي عن سهل و هذا- مع جوازه- لطيف يناسب الاختصار.
ثمّ هذه (ظ) [الروايات‏] بعضها دال على الوجوب و بعضها [على‏] مطلق الرجحان، و هو محمول (ظ) كذا في نسخة الأصل، و باقي الهامش لا يقرأ كما ان ما بين المعقوفات كذلك. فلاحظ.

059
وسائل الشيعة1

9 باب ما یجوز قصده من غایات النیة و ما یستحب اختیاره منها ص 62

136- 3- «1» مُحَمَّدُ بْنُ الْحُسَيْنِ الرَّضِيُّ الْمُوسَوِيُّ فِي نَهْجِ الْبَلَاغَةِ عَنْ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ ع أَنَّهُ قَالَ: إِنَّ قَوْماً عَبَدُوا اللَّهَ رَغْبَةً فَتِلْكَ عِبَادَةُ التُّجَّارِ وَ إِنَّ قَوْماً عَبَدُوا اللَّهَ رَهْبَةً فَتِلْكَ عِبَادَةُ الْعَبِيدِ وَ إِنَّ قَوْماً عَبَدُوا اللَّهَ شُكْراً فَتِلْكَ عِبَادَةُ الْأَحْرَارِ.
أَقُولُ: وَ تَأْتِي أَحَادِيثُ مَنْ بَلَغَهُ ثَوَابٌ عَلَى عَمَلٍ فَعَمِلَهُ طَلَباً لِذَلِكَ الثَّوَابِ وَ هِيَ دَالَّةٌ عَلَى بَعْضِ مَضْمُونِ هَذَا الْبَابِ «2» وَ مِثْلُهَا أَحَادِيثُ كَثِيرَةٌ جِدّاً تَقَدَّمَ بَعْضُهَا «3» وَ يَأْتِي بَاقِيهَا فِي تَضَاعِيفِ الْأَبْوَابِ إِنْ شَاءَ اللَّهُ.
 «4» 10- بَابُ عَدَمِ جَوَازِ الْوَسْوَسَةِ فِي النِّيَّةِ وَ الْعِبَادَةِ
137- 1- «5» مُحَمَّدُ بْنُ يَعْقُوبَ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ يَحْيَى عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنِ ابْنِ مَحْبُوبٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ سِنَانٍ قَالَ: ذَكَرْتُ لِأَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع رَجُلًا مُبْتَلًى بِالْوُضُوءِ وَ الصَّلَاةِ وَ قُلْتُ هُوَ رَجُلٌ عَاقِلٌ فَقَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ ع وَ أَيُّ عَقْلٍ لَهُ وَ هُوَ يُطِيعُ الشَّيْطَانَ فَقُلْتُ لَهُ وَ كَيْفَ يُطِيعُ الشَّيْطَانَ فَقَالَ سَلْهُ هَذَا الَّذِي يَأْتِيهِ مِنْ أَيِّ شَيْ‏ءٍ هُوَ فَإِنَّهُ يَقُولُ لَكَ مِنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ.
أَقُولُ: وَ يَأْتِي مَا يَدُلُّ عَلَى ذَلِكَ «6».
__________________________________________________
 (1)- نهج البلاغة 3- 205- 237.
 (2)- تاتي في- أ- الحديث 3 من الباب 16 من أبواب مقدّمة العبادات.
ب- أحاديث الباب 18 من أبواب مقدّمة العبادات.
ج- الحديث 7 من الباب 20 من أبواب مقدّمة العبادات.
د- الحديث 5 من الباب 22 من أبواب مقدّمة العبادات.
ه- الحديث 7 من الباب 27 من أبواب مقدّمة العبادات.
 (3)- تقدم في الحديث 10 من الباب السابق.
 (4)- الباب 10 فيه حديث واحد.
 (5)- الكافي 1- 12- 10.
 (6)- يأتي في الباب 16 و 31 من أبواب الخلل الواقع في الصلاة.

063